بين السطور



1ر4 مليارات طن
ذكرت مصلحة الدولة للطاقة أن الصين تسعى إلى زيادة إنتاجها من الفحم إلى 1ر4 مليارات طن سنويا بحلول عام 2015. كما تعتزم الصين إنشاء عشر شركات للفحم، تبلغ الطاقة الإنتاجية لكل منها مائة مليون طن سنويا. هذا إضافة إلى إنشاء عشر شركات أخرى تبلغ الطاقة الإنتاجية لكل منها خمسين مليون طن بحلول عام 2015، وفقا لخطة تطوير صناعة الفحم للفترة من سنة 2011 إلى سنة 2015 التي أصدرتها مصلحة الدولة للطاقة.
4 ملايين هكتار
انخفضت مساحة الأراضي المتصحرة والأراضي الرملية في منطقة منغوليا الداخلية الذاتية الحكم بواقع مليونين وستمائة ألف هكتار في الفترة من سنة 1999 إلى سنة 2009. وتعتزم حكومة المنطقة تشجير أربعة ملايين هكتار في الفترة من سنة 2011 إلى سنة 2015، لتحسين ومعالجة مصدر العواصف الرملية التي تؤثر على مدينتي بكين وتيانجين.
15 مليار يوان
قررت الحكومة المركزية الصينية تخصيص أكثر من 15 مليار يوان (الدولار الأمريكي يساوي 2ر6 يوانات) للصندوق الوطني للعلوم الطبيعية، من الميزانية المالية للعام الحالي.
63 ألف كم
أظهرت إحصاءات صادرة عن إدارة النقل والمواصلات بمنطقة التبت الذاتية الحكم أن إجمالي طول الطرق العامة العاملة في المنطقة يتجاوز ستين ألف كيلومتر، وسوف يصل إلى 1ر63 ألف كيلومتر في نهاية عام 2011.
39ر1 مليار نسمة
أشارت الحكومة الصينية في العاشر من إبريل 2012، إلى أن الصين ستواصل تنفيذ سياسة تنظيم الأسرة، وستسعى للحفاظ على العدد الإجمالي لسكان الصين في حدود مليار وثلاثمائة وتسعين مليون نسمة في الفترة من سنة 2011 إلى سنة 2015.
ون وشي يستقبلان محمد بن زايد
قال رئيس مجلس الدولة الصيني ون جيا باو إنه يتعين على الصين والإمارات العربية المتحدة التعاون بشكل وثيق من أجل تعزيز التنمية المنظمة والفعالة والمستدامة للتعاون الثنائي في مجال الطاقة. وأضاف ون خلال لقائه في بكين مع ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان، في التاسع والعشرين من مارس، أن التبادلات الثنائية والتعاون يدخلان في مرحلة جديدة من التنمية، مشيرا إلى أن الشعبين يتمتعان بصداقة عميقة. وقال ون إن الإمارات لديها رؤية استراتيجية في التعامل مع العلاقات مع الصين، حيث إنها الدولة الأولى في منطقة الخليج التي أقامت شراكة استراتيجية مع الصين، وذلك في يناير هذا العام خلال زيارة ون للإمارات.
وحث ون البلدين على تحسين التعاون الاستثماري في البنية التحتية والتصنيع المتقدم والصناعة الخضراء، كما حث على تعميق التبادلات التعليمية والثقافية.
وقال محمد بن زايد إن الشراكة الاستراتيجية تتوافق مع المصالح الرئيسية للطرفين، وإن الإمارات على استعداد لتقوية التعاون العملي مع الصين في جميع المجالات. وإن الإمارات ستلتزم بسياسة الصين الواحدة، وستدعم دورا أكبر للصين في الشؤون الدولية والإقليمية.
من ناحية أخرى، تعهد نائب الرئيس الصيني شي جين بينغ بتقوية التعاون في مجالي الطاقة والتجارة، وذلك خلال لقائه في الثامن والعشرين من مارس، مع محمد بن زايد. وقال شي إن عملية تنمية العلاقات بين الصين والإمارات تظهر أن الاحترام والثقة هما أساس هام للعلاقات الثنائية، في حين أن التعاون هو القوة المحركة المستمرة، وأن التبادلات الثقافية هامة بالنسبة للعلاقات الثنائية. وقال: "على صعيد الوضع العالمي الحالي، تتمتع الدولتان بمصالح مشتركة وفرص تعاون على نطاق واسع في تنمية اقتصاديهما، وتعزيز السلام والتنمية على المستويين العالمي والإقليمي."
وأشاد محمد بن زايد بالمستقبل المشرق للعلاقات بين الإمارات والصين، قائلا إن الإمارات تأمل في تعزيز التعاون مع الصين في مجالات مثل التجارة والطاقة والتعليم والثقافة والقضايا الإقليمية، ووضع العلاقات بين الصين والإمارات كنموذج رائع للتعاون الثنائي.
نائب الرئيس الصيني يلتقي مع وزير الخارجية التونسي
التقى نائب الرئيس الصيني شي جين بينغ في اليوم الـ17 من إبريل ببكين، بوزير الخارجية التونسي رفيق عبد السلام.
أشار شي جين بينغ خلال اللقاء إلى أنه قد حدثت في تونس تغيرات تاريخية في العام الماضي، وأن الصين تحترم إرادة واختيار الشعب التونسي، مؤكدا أن الصين على ثقة بأن تونس سوف تواصل تحقيق إنجازات جديدة في بنائها الوطني بالجهود المشتركة من الحكومة والشعب.
وأشاد السيد شي بالتفاهم المتبادل والتعاون الصادق بين البلدين منذ إقامة العلاقة الدبلوماسية بينهما قبل ثمانية وأربعين عاما، وقال إن العلاقة بين البلدين تواجه فرصا جديدة للتنمية، وإن الصين على استعداد لبذل جهود مشتركة لتعزيز التعاون العملي في مختلف المجالات من أجل الارتقاء بمستوى علاقة الصداقة والتعاون بين البلدين باستمرار ولمصلحة البلدين وشعبيهما.
من جانبه، أكد وزير خارجية تونس أن بلاده تولي اهتماما بالغا لتطوير صداقتها التقليدية مع الصين، معبرا عن تقديره لدعم الصين للشعب التونسي، مضيفا أن تونس مستعدة للعمل مع الصين لدفع التعاون المتبادل المنفعة في كافة المجالات في المستقبل.
كما تبادل الجانبان الآراء حول الأوضاع في غربي آسيا وشمالي إفريقيا.
يانغ يطالب المعلم بأن تفيالحكومة السورية بالتزامها بوقف إطلاق النار
أعرب وزير الخارجية الصيني، يانغ جيه تشي، عن أمله في أن تفي الحكومة السورية بالتزامها بوقف إطلاق النار وسحب قواتها. وأطلع السيد يانغ نظيره السوري خلال لقائهما في بكين يوم 18 إبريل، على موقف الصين الثابت وجهودها المبذولة الرامية إلى تسوية المسألة السورية، معربا عن الأمل بأن تواصل الحكومة السورية التزامها بالمقترح المكون من ست نقاط، والذي قدمه المبعوث الخاص للأمم المتحدة والجامعة العربية لسوريا، كوفي أنان، والتعاون بشكل فعال مع أنان في جهود الوساطة التي يبذلها. كما أكد أهمية أن تنفذ الحكومة السورية قرار مجلس الأمن الدولي بشأن إرسال فريق من المراقبين، والتعاون في تنفيذ آلية وقف إطلاق النار وبدء حوارات سياسية شاملة بالإضافة إلى عملية الإصلاح، في مسعى لدفع التوصل لحل عادل وسلمي وملائم للأزمة السورية.
وعلى صعيد متصل، أعربت الصين عن أملها في أن تفي فصائل المعارضة في سوريا بالتزاماتها وأن تنفذ مقترح أنان.
ومن جانبه، أعرب المعلم عن تقديره للصين لموقفها الثابت والموضوعي والعادل، وكذا جهودها في السعي إلى إيجاد حل سياسي للازمة السورية.
قال المسؤول السوري إن حكومة بلاده ستتعاون مع المبعوث الخاص أنان في جهود الوساطة، وأيضا مراقبة وتنفيذ المقترح المكون من ست نقاط، وستفي بالتزاماتها لوقف إطلاق النار وسحب القوات، وتنفيذ التعاون مع مجموعة المراقبين تحت إشراف الأمم المتحدة.
كما تبادل الجانبان الآراء حول العلاقات الثنائية بين الصين وسوريا.
3ر19 مليون دولار أمريكي منحة صينية لمصر
وقع سفير الصين لدى مصر سونغ آي قوه، بالنيابة عن الحكومة الصينية، مع الجانب المصري اتفاق تعاون اقتصادي وفني، تقدم بموجبه الحكومة الصينية منحة مالية قدرها 3ر19 مليون دولار أمريكي.
قال السفير سونغ في مراسم توقيع الاتفاق التي أقيمت في الثاني عشر من إبريل 2012: "تهتم الصين دائما بدعم جهود الحكومة المصرية لتنفيذ مشروعات وبرامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتوقيع هذا الاتفاق تعبير جيد عن عمق الصداقة الصينية والمصرية عبر التاريخ."
وتبادل الجانبان، الصيني والمصري، خطابات بشأن مشروع إنشاء حديقة صينية في مدينة الأقصر المصرية على مساحة سبعة آلاف متر مربع، بتمويل من الصين يصل إلى 1ر5 ملايين دولار أمريكي.
وقد عبرت وزيرة التخطيط والتعاون الدولي المصرية، فايزة أبو النجا، عن شكرها وتقديرها للجانب الصيني حكومة وشعبا، مشيرة إلى أن مصر استفادت استفادة كبيرة من الدعم الصيني منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين.
الكتب الصينية تلفت الانتباه في معرض أبو ظبي الدولي
لفتت الكتب الصينية التي أصدرتها المجموعة الصينية للنشر الدولي والمشاركة في الدورة الـثانية والعشرين لمعرض أبو ظبي الدولي للكتاب 2012 انتباه رواد المعرض. شاركت الصين في المعرض بأربعمائة وعشرين عنواناً، لكتب تغطي المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والعادات والتقاليد الصينية وتعليم اللغة الصينية والطب التقليدي الصيني، بالإضافة إلى كتب الأطفال والمنتجات السمعية والبصرية والقواميس والمجلات وغيرها. وقد حمل جناح الصين شعار "معرفة الصين".
قال مسؤول الجناح الصيني، يانغ يو تشيان: "دار النشر باللغات الأجنبية التابعة للمجموعة الصينية للنشر الدولي، وقعت يوم افتتاح المعرض اتفاقية تعاون مع الدار العربية للعلوم بهدف شراء حقوق نشر النسخة العربية من كتابي "حافة الماء" و"مراسم الجنازة الإسلامية" وغيرها من الكتب."
وقال نائب مدير دار النشر باللغات الأجنبية، هو كاي مين، إن الدار ترغب في التعاون مع المترجمين العرب ودور النشر العربية لبناء منصة لأعمال ترجمة الكتب الصينية ونشرها في الدول العربية مباشرة.
الصين تطرح مقترحا من أربع نقاط في قمة الأمن النووي
في خطابه الهام أمام قمة سول للأمن النووي يوم 27 مارس، طرح الرئيس الصيني هو جين تاو، مقترحا من أربع نقاط لتعزيز الأمن النووي في ظل الأوضاع الدولية الجديدة. النقاط الأربع هي:
أولا، الالتزام بمفهوم علمي وعقلاني للأمن النووي وتعزيز الثقة لتنمية الطاقة النووية؛
ثانيا، رفع قدرة الأمن النووي وتحمل المسؤولية الدولية عن الأمن النووي؛
ثالثا، تعميق التبادل والتعاون الدولي ورفع المستوى الدولي للأمن النووي؛
رابعا، المعالجة الفرعية والجذرية والتنظيم الشامل وإزالة مصدر الانتشار النووي والإرهاب.
وقال هو جين تاو إن أعمال الأمن النووي قطعت شوطا كبيرا منذ انعقاد القمة الأولى للأمن النووي عام 2010، غير أن أوضاع الأمن النووي ما زالت خطيرة. ودعا رئيس الصين الأطراف المعنية إلى مواجهة مخاطر الأمن النووي إضافةً إلى دفع التنمية الآمنة والمستدامة للطاقة النووية. وأضاف: "يجب على مختلف الدول وضع قوانين الأمن النووي وتحسين نظام المراقبة وإنشاء فرق لمعالجة الطوارئ، إلى جانب زيادة الاستثمارات في البحوث وتدريب العاملين في مجال الأمن النووي." بالإضافة إلى ذلك، أكد هو على ضرورة تعميم القوانين والقواعد الدولية للأمن النووي ومساعدة الدول النامية على رفع مستوى التكنولوجيا المعنية، علاوةً على الالتزام بميثاق الأمم المتحدة ومبادئها، وتبني مفهوم يتسم بالثقة المتبادلة والمصالح المتبادلة والمساواة والتعاون تجاه الأمن النووي، والسعي إلى حل القضايا الدولية الساخنة بالسبل السلمية لتوفير جو ملائم لتعزيز الأمن النووي.
واستعرض هو في خطابه الإنجازات التي حققتها الصين في مجال الأمن النووي، موضحا أن الصين تولي اهتماما بالغا للأمن النووي الوطني وتؤدي واجباتها الدولية المعنية بشكل صارم وقد انضمت إلى ((معاهدة حماية الموارد النووية)) و((المعاهدة الدولية لمكافحة أعمال الإرهاب النووي))، وفي الوقت نفسه، عززت التعاون الدولي الواسع النطاق في مجال الأمن النووي.
الصين تطالب بتعزيز التعاون بين دول بريكس
في كلمته أمام القمة الرابعة لمجموعة دول بريكس ( البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا) التي عقدت في نيودلهي يوم 29 مارس، أكد الرئيس الصيني هو جين تاو أن الصين ستدعم بثبات التعاون العملي بين دول بريكس وتلتزم بالتضامن والتكاتف مع الدول النامية.
وطرح الرئيس الصيني أربعة مقترحات لتعزيز التعاون بين دول المجموعة وهي: مواصلة الالتزام بالتنمية المشتركة وتعزيز الرخاء المشترك؛ ومواصلة الالتزام بالتشاور على قدم المساواة وتعميق الثقة السياسية المتبادلة؛ ومواصلة الالتزام بالتعاون العملي وتعزيز أسس التعاون؛ ومواصلة الالتزام بالتعاون الدولي وتعزيز تنمية العالم بأسره.
ودعا الرئيس الصيني دول بريكس، بصفتها حامية لمصالح الدول النامية، لتعزيز التنسيق والتعاون في مجالات الاقتصاد والمال والتجارة والتنمية، في إطار الآليات المتعددة الأطراف ومنها مجموعة العشرين، من أجل الإسهام في تحقيق نمو قوي ومستدام ومتوازن للاقتصاد العالمي.
وقد دعا ((بيان نيودلهي)) لقمة بريكس إلى تعزيز حق التمثيل والتعبير للدول النامية في المنظمات المالية الدولية ومنها صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. وبخصوص الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، ولاسيما الأزمة السورية والملف الإيراني، أكد البيان أن دول بريكس تعارض بموقف موحد ممارسة العنف وتدعو إلى إنهاء النزاعات عن طريق الحوار السلمي.
الصين ترغب في تعميق الثقة السياسية المتبادلة مع تركيا
التقى الرئيس هو جين تاو مع رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في العاشر من إبريل ببكين، حيث أشاد هو باهتمام الحكومة التركية لتطوير العلاقات الثنائية وتمسكها بسياسة "الصين الواحدة"، معربا عن أمله في تعميق الثقة السياسية المتبادلة مع تركيا واحترام مصالحهما الجوهرية إضافة إلى تعزيز التفاهم والدعم المتبادل في القضايا الهامة، مثل سيادة الوطن وسلامة الأراضي.
وقال هو إن العلاقات الصينية - التركية تتطور بشكل سلس في السنوات الأخيرة، كما ارتقى التعاون والتبادل بين الجانبين إلى مستوى جديد، مضيفا أن البلدين يتمتعان بتكامل اقتصادي قوي، فيجب على الجانبين إظهار ميزاتهما الخاصة وتوسيع التعاون العملي في كافة المجالات واغتنام الفرصة بمناسبة نشاطات "سنة الثقافة الصينية والتركية" لدفع التبادل الثقافي وتعزيز المعرفة والصداقة بين شعبي البلدين.
وأوضح هو أن الأوضاع الدولية تتغير حاليا بشكل معقد وعميق، مع التعافي البطئ للاقتصاد العالمي وتواصل الاضطرابات السياسية في غربي آسيا وشمالي إفريقيا، داعيا الجانبين الصيني والتركي إلى تعزيز التنسيق والتعاون في الشؤون المتعددة الأطراف، ومواصلة الاتصالات الوثيقة في القضايا الدولية والإقليمية الهامة للحفاظ على السلام والتنمية في العالم.
من جانبه، قال أردوغان إن زيارته للصين حققت نجاحا كبيرا، وإن علاقات التعاون الاستراتيجية التركية- الصينية تتمتع بإمكانيات ضخمة ومستقبل رحب، آملا في الحفاظ على التبادل الرفيع المستوى مع الصين، وتوسيع التعاون والتبادل في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والثقافية. كما أكد أردوغان أن تركيا تتمسك بسياسة "الصين الواحدة" وتولي اهتماما بالغا لموقف الصين ودورها في القضايا الإقليمية والدولية الهامة، معربا عن أمله في تعزيز الاتصالات والتعاون مع الصين.
نينغشيا تخصص مائة مليون يوان لتحسين أغذية طلابها
حسب البيانات التي نشرتها، في الحادي عشر من إبريل 2012، مصلحة المالية بمنطقة نينغشيا الذاتية الحكم لقومية هوي، مولت حكومة المنطقة مشروعي "الإفطار المغذي" و"الغداء المجاني" ببحو 116 مليون يوان منذ بدء تنفيذ المشروعين، منها عشرة ملايين يوان لمشروع "الغداء المجاني" خلال النصف الثاني للسنة الدراسية 2012 في تسع المحافظات التي تعتبر من المحافظات الصينية الفقيرة، منها محافظتا هاييوان، ويوانتشو، حيث يحصل كل طالب على معونة قدرها أربعة يوانات يومياً، وقد استفاد 193 ألف طالب من هذا المشروع.
إلى جانب ذلك، دفعت المنطقة 104 ملايين يوان لمشروع "الإفطار المغذي" منذ بداية النصف الأول للسنة الدراسية 2010 في 1500 مدرسة حكومية بالمدن والأرياف في تسع مناطق بجنوبي ووسط المقاطعة. وقد استفاد من هذا المشروع 378 ألف طالب، بالحصول على بيضة مقلية مجاناً كل صباح.
مدى أكثر اتساعا لسعر صرف الرنمينبي
أعلن بنك الشعب (المركزي) الصيني، في الرابع عشر من إبريل البدء في توسيع مدى صعود وهبوط سعر صرف العملة الصينية (الرنمينبي) مقابل الدولار الأمريكي في سوق تداول العملات بين البنوك من 5ر0% إلى 1%.
يذكر أن هذه هي المرة الثانية التي يقرر فيها البنك المركزي الصيني توسيع مدى تأرجح سعر الرنمينبي مقابل الدولار الأمريكي منذ عام 2007. وقد أشار المحللون إلى أن ذلك يدل على تطور سوق العملات بالصين.