1)
استحوذت الصين
على ثلاث ميداليات
ذهبية في بطولة
العالم لكرة
الريش 2007 التي
أقيمت بكوالالمبور
في أغسطس،
حيث حافظ لين
دان على لقبه
العالمي بفوزه
بذهبية فردي
الرجال، وانتزعت
تشو لين لقب
فردي النساء،
بينما حصلت
يانغ وي وتشانغ
جيه ون على
ذهبية زوجي
النساء.
2) فازت
الصين ببطولة
دورة الألعاب
الصيفية للجامعيين
الرابعة والعشرين
التي أقيمت
في بانكوك
في أغسطس،
وقد حصلت الصين
على 33 ميدالية
ذهبية و29 فضية
و26 برونزية،
وجاءت روسيا
في المركز
الثاني وحلت
أوكرانيا
ثالثة.
3) وفاء
بالتعهدات
التي قطعتها
بكين للجنة
الأولمبية
الدولية،
بإقامة مسابقات
تجريبية في
الملاعب الأولمبية
قبل أولمبياد
2008، بدأت منذ
أغسطس 2006 سلسلة
المباريات
التي تقام
تحت شعار "حظ
سعيد بكين"
وسيصل عددها
44 مباراة بحلول
شهر يونيو
عام 2008. وقد أقيمت
المجموعة
الكاملة الأولى
من هذه المباريات
في الفترة
بين 8 و24 أغسطس
هذا العام،
ومنها سباقات
يخوت التجديف
والدراجات
والزوارق
الشراعية
ومباريات
البيسبول
والكرة الطائرة
الشاطئية
ورماية السهام
الخ.
4) بكين
تنفق 16 مليار
دولار من أجل
بيئة أفضل
للأولمبياد
بلغ إجمالي
ما أنفقته
حكومة بلدية
بكين على أجهزة
حماية البيئة
بالمدينة
منذ عام 1998 وحتى
الآن 16 مليار
دولار أمريكي،
كان من نتيجتها
استمرار تحسن
البيئة برغم
التنمية الاقتصادية
والاجتماعية
السريعة والزيادة
الهائلة في
عدد السكان
والسيارات
بالمدينة.
وحسب
نائب عمدة
المدينة جي
لين، رفعت
بكين منذ عام
1998، قدراتها
على معالجة
والوقاية
من تلوث الهواء،
واتخذت إجراءات
على مراحل
مختلفة حسب
الأحوال الواقعية
في الفترات
المختلفة.
وقد نفذت بكين،
على 12 مرحلة،
أكثر من 200 إجراء
لمعالجة نوعية
الهواء، وتنفذ
إجراءات المرحلة
الـثالثة
عشرة في العام
الجاري. وشهدت
الأوضاع البيئية
ببكين تحسنا
على مدى ثماني
سنوات متتالية،
وفي السنوات
الأخيرة تواصل
التحسن في
جودة الهواء،
حيث بلغ عدد
أيام الهواء
الجيد من الدرجة
الثانية فما
فوق 4ر2 ضعف،
مقارنة مع
عام 1998، حيث
بلغ عدد أيام
الهواء الجيد
من الدرجة
الثانية فما
فوق مائة يوم
في عام 1998، ارتفع
إلى 241 يوما
في عام 2006. كما
أن متوسط درجة
كثافة ثاني
أكسيد الكبريت
وثاني أكسيد
النتروجين
في الهواء
ببكين يتفق
مع المعايير
الدولية.
وحول
مسألة ضمان
أوضاع البيئة
وخاصة ضمان
نوعية الهواء
خلال فترة
الألعاب الأولمبية،
قال جي لين
إن حكومة بكين
ومصلحة الدولة
لحماية البيئة
شكلتا فرقة
تنسيق مع تيانجين
وخبي وشانشي
ومنغوليا
الداخلية
وغيرها من
خمس مقاطعات
ومدن، لوضع
برنامج لضمان
نوعية البيئة
خلال فترة
الألعاب الأولمبية.
كما أقامت
بكين بضع محطات
متحركة بجانب
الملاعب الأولمبية
لمراقبة أوضاع
نوعية البيئة،
وستكون معلومات
وأرقام المراقبة
متاحة للجهات
الخارجية.
وبالنسبة
لعادم السيارات،
وضعت بكين
برنامجا للتعامل
مع هذا الأمر
بعد مراجعة
تجارب بعض
المدن الأجنبية.
وفي الفترة
بين يوم 17 ويوم
20 أغسطس هذا
العام، قامت
بكين بتجربة
استمرت أربعة
أيام بحظر
مرور السيارات
التي تنتهي
أرقام لوحاتها
برقم فردي
يوما والتي
تنتهي برقم
زوجي يوما
آخر، مع استثناء
سيارات الأجرة
والشرطة والإسعاف
والنقل العام.
وقد بلغ عدد
السيارات
التي خلت منها
طرقات العاصمة
كل يوم نحو
3ر1 مليون سيارة،
بهدف اختبار
تأثير هذه
الخطوة على
جودة البيئة،
وتخطط المدينة
تطبيق هذا
الحظر لضمان
نقاء الهواء
خلال أولمبياد
بكين 2008.