من أقوال
مفكر الصين
العظيم كونفوشيوس
أن الإنسان
الطيب يسعى
إلى الخير
وتكون تصرفاته
أخلاقية ويعمل
من منطلق النزعة
الخيرية ويمارس
المهارات.
هذا يعني أن
هذا المعلم
التربوي اهتم
بالمهارة،
مؤكدا على
أن تعلم المهارة
لا يكون بالتلقين
وإنما من خلال
اللعب، فالمهارة
تولد أثناء
ممارسة اللعب.
يهتم الصينيون بتربية أبنائهم منذ الصغر، ويحرصون على تعليم الطفل بعض الهوايات قبل الالتحاق بالمدرسة الابتدائية. قد يرى البعض أن تلك الجهود لا قيمة لها وأنها تذهب سُدى، ولكن الحقيقة أن تأثيرها في حياة الأطفال يكون بالغ الأثر، فبغض النظر عن كم منهم يصبح لاعبا وموسيقيا محترفا، تمنح تلك الجهود الطفل جسما قويا وذوقا فنيا عاليا يستفيد منه طول حياته.