أخبار رياضية

1 أقيمت بطولة الصين المفتوحة للتنس في بكين في الفترة من 9 إلى 24 من سبتمبر، وفاز القبرصي ماركوس باغدتيس (Marcos Baghdatis) والروسية سفتلانا كوزنتسوا (Svetlana Kuznetsova) بذهبيتي فردي الرجال والنساء كل على حدة

2 أقيمت جولة شانغهاي لسباق فورميولا 1 للسيارات في الفترة من 29 من سبتمبر إلى أول أكتوبر بحلبة سباقات السيارات الدولية بشانغهاي

3 فاز منتخب الصين بأربع ميداليات ذهبية في الدورة الخامسة عشرة لبطولة العالم لكرة الريش، التي أقيمت في الفترة من 18 إلى 24 من سبتمبر في مدريد بأسبانيا

4 أقيمت بطولة شانغهاي الدولية لألعاب القوى في إستاد شانغهاي في يوم 24 من سبتمبر، وفار الصيني ليو شيانغ بذهبية 110م حواجز بزمن قدره 07ر13 ثانية

5 انتهى الدوري الممتاز الصيني لكرة القدم للرجال لعام 2006 في يوم 22 من أكتوبر، بتتويج فريق شاندونغ بطلا للدوري

 

أولمبياد بكين

6

بنك الشعب الصيني يصدر عملات تذكارية للأولمبياد التاسعة والعشرين

أقام بنك الشعب (المركزي) الصيني واللجنة المنظمة لأولمبياد بكين حفلا في 18 سبتمبر بمناسبة الإعلان عن صدور العملات التذكارية للدورة الأولمبية التاسعة والعشرين. ومن المقرر أن تصدر العملات للدورة الأولمبية التاسعة والعشرين التي يهتم بها العالم رسميا يوم 20 سبتمبر.

تشمل العملات التذكارية للدورة الأولمبية التاسعة والعشرين التي تصدر في هذه المرة نوعا من العملات التذكارية العادية ونوعا من العملات التذكارية من المعادن النفيسة. العملات التذكارية العادية (المجموعة الأولى) مكونة من مجموعة واحدة مكونة من قطعتين، بينما تتكون العملات التذكارية المعدنية النفيسة (المجموعة الأولى) من مجموعة واحدة مكونة من 6 قطع، منها قطعتان وزن الواحدة ثلث أوقية من الذهب، ووزن كل من القطع الأربع الأخرى أوقية واحدة. وجميعها عملات شرعية لجمهورية الصين الشعبية.

العملات التذكارية للدورة الأولمبية التاسعة والعشرين تدعو إلى وتنشر الروح الأولمبية بصورة ممتازة بتصميمها الرائع ومستوى السبك المتفوق والخصائص القومية الكثيفة، وتسجل وتحمل الثقافة الصينية الباهرة، وتهيئ الجو الثقافي الكثيف لدورة بكين 2008، فتقدم بذلك مقتنيات نفيسة ونادرة لكل الناس بالعالم. حسب ((اتفاق إصدار العملات التذكارية للدورة الأولمبية التاسعة والعشرين)) الذي وقعه بنك الشعب الصيني مع اللجنة المنظمة لأولمبياد بكين، سيصدر بنك الشعب الصيني المجموعتين الثانية والثالثة للعملات التذكارية للدورة الأولمبية التاسعة والعشرين في عام 2007 و2008 كل على حدة.

7

وزارة الأمن العام: سبعة إجراءات لتحقيق سهولة الدخول والخروج

مع اقتراب موعد دورة بكين الأولمبية، ومن أجل تسهيل إجراءات الدخول والخروج وضمان أمن الأجانب، قررت وزارة الأمن العام مؤخرا أن تطبق كل إدارات الدخول والخروج في الصين السبعة إجراءات التالية:

أولا، تعميم نشاطات "نافذة متحضرة" لإدارة الدخول والخروج، وحل مشكلة عدم وجود مكان لاستقبال القادمين في بعض الأماكن.

ثانيا، مواصلة وضع معايير موحدة للعاملين في تسعة مراكز عامة للفحص الحدودي، وتحسين المرافق الأساسية في المنافذ الكبيرة التي تتعامل مع عدد كبير من القادمين والمسافرين.

ثالثا، رفع مستوى إدارة وخدمة القادمين من خارج الصين.

رابعا، منع ومكافحة نشاطات الدخول والخروج غير الشرعي. يشمل ذلك منع دخول الصين بطريقة غير قانونية بحجة السياحة والدراسة والعمل وشحن الحاويات وغيرها من الوسائل غير المشروعة؛ والتعامل مع الأجانب الذين يدخلون الصين ويقيمون ويعملون بها بصورة غير مشروعة؛ والأجانب الذين يهربون إلى بلد ثالث عبر الصين، وإكمال آليات العمل للدراسة الشاملة للمعلومات والفحص المتعلق بترحيل المخالفين.

خامسا، صياغة النظام القانوني المناسب للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والذي يكون محوره وأساسه قانون الدخول وقانون جواز السفر.

سادسا، الارتقاء بمعلوماتية إدارة الدخول والخروج.

سابعا، الاهتمام بالتدريب على المهارات الأساسية، رفع مستوى معايير العاملين بصورة شاملة.

8

بكين: لا مشكلة في المرور أثناء أولمبياد 2008

مثل الحواضر الأخرى، تعاني بكين من الاختناقات المرورية. ولكن رئيس منظمي دورة الألعاب الأولمبية لعام 2008 أعرب عن اعتقاده بأن الطرق الجديدة وتنظيم المرور الأفضل سوف يضمن تحقيق ألعاب أولمبية سلسة.

وقال ليو تشي، رئيس لجنة بكين المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية 2008 "إننا بالفعل أحرزنا تقدما في حل الاختناقات المرورية بفضل الجهود التي تضمنت زيادة وسائل النقل العام وبناء طرق سريعة جديدة في ضواحي المدينة".

وأضاف "كما إننا نبحث تعزيز مراقبة المرور خلال فترة الأولمبياد مثل إقامة حارات خاصة، وأنا على ثقة بأن المرور لن يسبب قلقا في أغسطس 2008".

وقال ليو إنه مع تبقي أقل من عامين على افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في بكين فإن العاصمة الصينية تقترب أكثر من الوفاء بالمعايير الخاصة بالدولة المضيفة للأولمبياد.

وأضاف "إن عملنا التحضيري يحرز تقدما جيدا طبقا للخطط الموضوعة وإن ظروف بكين أصبحت مواتية لإقامة الألعاب الأولمبية".

وتعتزم بكين بناء 31 موقعا جديدا في المدينة للأولمبياد التي تقام في الفترة من 8 إلى 24 أغسطس.

وقال ليو "إن العمل يجري حاليا في بناء 12 مكانا جديدا، وبحلول نهاية هذا العام سوف نبدأ في تجديد كل الأماكن الموجودة وسوف تكون كل أماكن المنافسات جاهزة".

بعد فوزها بتنظيم أولمبياد 2008 تعهدت بكين بأن تكون "مدينة صديقة للبيئة" مع وجود "تلال خضراء ومياه نظيفة وأرض مغطاة بالنجيل وسماء زرقاء".

وطبقا لمصلحة الدولة لحماية البيئة، استثمرت الحكومة المركزية وحكومة بكين ما يقرب من 100 مليار يوان أي 5ر12 مليار دولار لإصلاح مشكلات تلوث هواء المدينة.

وتخلصت العاصمة من مئات المراجل التي تعمل بالفحم وأخرى تعمل بالغاز وحسنت معايير انبعاث عادم السيارات وطورت نوعية الوقود.

وبالإضافة إلى ذلك بدأت بكين في نقل أكبر مصدر للتلوث بالمدينة، وهو مجموعة شوقانغ العملاقة للصلب المملوكة للدولة، إلى خارج الضواحي الغربية وأوقفت العمل في الورش الكيماوية في بكين.

قال ليو الذي عمل من قبل في مصنع الحديد والصلب بووهان أكثر من 20 عاما: "إنه قرار صعب ولكنه هام". وأشار إلى أن هناك أشياء أخرى يتعين القيام بها في مجال مكافحة التلوث ومنعه بالرغم من التقدم الكبير الذي تحقق خلال الأعوام القليلة الماضية. وأكد "أن هناك مسافة ما زالت تفصلنا عن هدف أولمبياد خضراء، وعلى ذلك فإنه يتعين علينا زيادة جهودنا في العامين القادمين".