ã
أحداث
رياضية
     1)
شارك منتخب
الصين في الدورة
الأولمبية
الشتوية العشرين،
التي أقيمت
في تورين بإيطاليا
في الفترة ما
بين العاشر
والسادس والعشرين
من فبراير هذا
العام، وحققت
وانغ منغ أول
ذهبية للصين
في أولمبياد
تورين بفوزها
في سباق التزلج
السريع للمضمار
القصير 500م للسيدات
     2)
شارك منتخب
الصين في مباراتي
تصفيات الدورة
الرابعة عشرة
لكأس آسيا لكرة
القدم في الثاني
والعشرين من
فبراير والأول
من مارس، وفاز
على منتخب فلسطين
بهدفين نظيفين
وفشل أمام منتخب
العراق بهدف
مقابل هدفين
على كل حد
     3)
شارك لاعب كرة
السلة الصيني
ياو مينغ في
مباراة كل النجوم
لدوري كرة السلة
الأمريكي إن
بي إيه NBA التي
أقيمت في هيوستن.
ياو مينغ يلعب
لنادي هيوستن
روكتس.
     4)
بدأت مباريات
دوري كرة القدم
الصيني للمحترفين
لعام 2006 في الثاني
عشر من مارس
     أولمبياد
بكين
     الأولمبياد
توفر 82ر1 مليون
فرصة عمل في
بكين
     من
المتوقع أن
توفر الأولمبياد
82ر1 مليون فرصة
عمل في العاصمة
الصينية التي
ستستضيف هذا
الحدث الرياضي
العالمي في
عام 2008، وفرص
العمل هذه ستتاح
بين عام 2004 وعام
2008.
     ومن
المتوقع أن
تضيف الأولمبياد
8ر0 نقطة مئوية
لمتوسط النمو
السنوي لإجمالي
الناتج المحلي
خلال فترة الخمس
سنوات.
     ومن
أجل استضافة
أولمبياد 2008،
بدأت بكين جولة
جديدة من أعمال
بناء مرافق
البنية التحتية
وتقوم حاليا
بإنشاء منطقة
للرياضة والثقافة
الأولمبية
لتضم منطقة
أولمبية و17
صالة للألعاب
الرياضية.
     ويقدر
حجم الأموال
التي أنفقتها
بكين في مشروعات
تطوير البنية
التحتية خلال
الفترة من عام
2001 حتى عام 2005 بمائتين
وعشرين مليار
يوان (حوالي
27 مليار دولار
أمريكي)، بزيادة
قدرها حوالي
60 في المائة
مقارنة مع المبلغ
الذي أنفقته
خلال الفترة
من عام 1996 حتى
عام 2000 وهو 3ر138
مليار يوان
(1ر17 مليار دولار
أمريكي).
     وخلال
أربع سنوات
من عام 2001 حتى
عام 2005، تم تشغيل
عدد من الطرق
العامة الجديدة
طولها 1100 كم في
العاصمة، ليصل
إجمالي طول
الطرق العامة
العاملة إلى
14700 كم في المدينة.
     وبحلول
عام 2008، سيصل
طول خطوط مترو
الأنفاق بالمدينة
إلى مائتي كم،
من بينها خط
خاص يخدم منطقة
الألعاب الأولمبية.
     بكين
تتعهد بأطعمة
صينية شهية
خلال أولمبياد
2008
     تعهدت
العاصمة الصينية
بكين بأن تكون
دورة الألعاب
الأولمبية
لعام 2008 "خضراء،
علمية وتكنولوجية
وإنسانية"،
كيف سينعكس
هذا المفهوم
في خدمات الطعام؟
     أطعمة
أولمبياد بكين
     بصورة
عامة الأطعمة
التي ستقدمها
حكومة بكين
تشتمل على خمسة
أنواع كبيرة:
الأغذية الرئيسية،
الأطباق الثانوية،
المأكولات
الخفيفة، المشروبات،
الفواكه. وحيث
أن اللاعبين
والحكام والمشاهدين
سيأتون من أكثر
من مائتي دولة
ومنطقة من أنحاء
العالم، وحيث
أنهم يختلفون
في الملل والنحل
والثقافة فإن
متطلباتهم
في الطعام والشراب
ستكون مختلفة.
نحن نتعهد بأن
نجعل كل المشاركين
في أولمبياد
بكين يتذوقون
الأطعمة الصينية
الطيبة الفريدة
من نوعها والأطعمة
من مختلف الأقاليم
الصينية والأطباق
الإمبراطورية
الصينية.
     وبالنظر
إلى إقامة الأولمبياد
في أيام الصيف
الحارة، سوف
تُستهلك كميات
كبيرة من المشروبات.
العالم فيه
أنواع كثيرة
من المشروبات
الكحولية وغير
الكحولية. المشروبات
الخالية من
الكحول هي القهوة
والشاي والحليب
رئيسيا وعصائر
الفواكه والخضراوات
والمشروبات
الغازية ومنتجات
الألبان والمياه
المعدنية والمياه
النقية.
     الصين
هي بلد الشاي،
فالشاي هو المشروب
الوطني للصين،
ولثقافة الشاي
الصينية تاريخ
طويل، لذلك
سيكون الشاي
أحد أهم المشروبات
عندنا. تشمل
المشروبات
الكحولية الخمر
المقطر (الأنواع
الستة المشهورة
عالميا للخمور
المقطرة) والخمور
المصنعة والخمور
التركيبية
والكوكتيل،
وستكون الخمور
الصينية ذات
خمسة أنواع
مذاقات، وسوف
يكون لبيرة
تشينغداو المشهورة
عالميا وضع
خاص بين المشروبات.
     سلامة
أطعمة أولمبياد
بكين
     في
فترة أولمبياد
بكين 2008، سيغطي
نطاق مراقبة
سلامة الأطعمة
قواعد الإنتاج
والإمداد والتموين،
والقرية الأولمبية،
ومتاجر الأطعمة
والسوبر ماركت
وشركات خدمات
الأطعمة بالملاعب
والملاعب والمناطق
السياحية.
     ستقيم
الصين نظاما
لمواجهة مخاطر
الأطعمة والإنذار.
حيث ستقام أنظمة
للإبلاغ عن
حوادث سلامة
الأغذية الخطيرة
مثل التسمم
والأمراض المعدية،
وجمع وتقييم
المعلومات
والإنذار،
ونظام تنسيق
وقيادة للحوادث
الخطيرة، تستخدم
فيه المنصات
المتحركة والخرائط
الإلكترونية
وغيرهما من
وسائل الاتصالات
الحديثة لاتخاذ
القرارات الحازمة
لمواجهة الحوادث
الخطيرة والسيطرة
عليها بفعالية.
     نظام
غذائي للرعاية
الصحية
     أولا،
يجب الاهتمام
بتوازن الأغذية،
ليكون تركيب
العناصر الغذائية
الأولمبية
متفقا مع نظرية
علم الأغذية
الحديث. وأن
تراعي حكومة
بكين في عملية
الطبخ الاحتفاظ
بعناصر الأغذية
بقدر المستطاع،
وإفراز عناصر
غير مفيدة. يتجسد
نظام علم الأغذية
الأولمبية
أيضا في استخدام
العلامات الغذائية.
وسوف تبرز حكومة
بكين خصائصها
في أولمبياد
بكين باستخدام
أنواع مختلفة
من الأطعمة
ذات العلامات
المختلفة،
لتكون الأطعمة
"شفافة". وستوضح
العلامات على
الأطعمة كمية
السعرات الحرارية،
البروتين،
السكر، الدهن،
العناصر النزرة،
الفيتامينات،
الماء الخ. علامات
الأغذية هي
أحد الإجراءات
الرئيسية للدورة
الأولمبية
العلمية والتكنولوجية
والدورة الأولمبية
الإنسانية.
     وفي
نفس الوقت،
ومع تعزز مفهوم
حماية البيئة
والاهتمام
بالصحة، ينهض
الاستهلاك
الأخضر تدريجيا،
ومن الطبيعي
أن تصبح العقاقير
الطبية التقليدية
الصينية متفقة
مع متطلبات
الناس، وهذا
يجسد "الدورة
الأولمبية
الخضراء".