م
ترة
من العامالأجانب
يشترون المساكن
والبنوك تحقق
دخولا أعلىترة
من العام
يؤدي الإقبال
المتزايد
من الأجانب
على شراء المساكن
ببكين إلى
زيادة دخول
بنوك الاستثمار
الأجنبي،
ففي شهر أكتوبر
عام 2004 ازداد
الحجم الشهري
للقروض بالضمانات
الشخصية بهدف
شراء المساكن
في شركة هونغ
كونغ شانغهاي
المصرفية
(HSBC)، أول بنك
أجنبي بدأ
خدمة الأعمال
الشخصية في
الصين بنسبة
16% من إجمالي
حجم الأعمال
الشخصية لها.
وفي العشرة
شهور الأولى
من عام 2004 ازداد
إجمالي الضرائب
عن أعمال ثلاثة
بنوك استثمار
أجنبي هي شركة
هونغ كونغ
شانغهاي المصرفية
وبنك تشارترد
وسيتي بنك
89ر4 مليون يوان
عن نفس الفترة
من العام الماضي،
أي حوالي نصف
إجمالي زيادة
الضريبة لأعمال
كل بنوك الاستثمار
الأجنبي.لفترة
من العام لفترة
من العام
ترة
من العامأجهزة
دولية تتوقع
أن ترفع الصين
سعر الفائدة
مرة أخرىترة
من العام
توقع شركة
LA-MAN أن تواصل
الصين رفع
سعر الفائدة
على عملتها،
الرنمينبي،
وتوقعت أن
يصل متوسط
سعر الفائدة
السنوية إلى
6% على الأقل
في أواخر عام
2005 بعد أن وصلت
فائدة القروض
السنوية إلى
58ر5%. وقال ليانغ
هونغ، خبير
الاقتصاد
الصيني في
مؤسسة غولئمان
ساتشس أن هذه
أول مرة منذ
عشر سنوات
يرفع فيها
البنك المركزي
الصيني سعر
الفائدة،
وبرغم أن الزيادة
ليست كبيرة،
فإن الصين
سترفع معدل
الفائدة مرة
أخرى خلال
الشهور القادمة.
وتوقع بنك
JPMorgan وغيره
من بنوك الاستثمار
الدولية أن
ترفع الصين
الفائدة تدريجيا.
الزيادة التي
قررها البنك
المركزي الصيني
لمعدل الفائدة
كانت لها استجابة
في الأسواق
الدولية،
حيث بات التعديل
وفق مقتضيات
السوق أكثر
أهمية من التعديل
والسيطرة
الإدارية.
يرى ليانغ
هونغ أن ارتفاع
معدل الفائدة
يعني أن معدل
الفائدة في
الصين سيصبح
موجها للسوق
أكثر، وقال
إن التعديل
المرن حسب
مقتضيات السوق
يخفف ضغط التعديل
الإداري للحكومة
إلى حد ما.لفترة
من العام لفترة
من العام
ترة
من العامP&G تفوز
بأفضل وقت
للإعلان في
التلفزيون
المركزي الصينيترة
من العام

في جلسة
العطاءات
لإعلانات
محطة التلفزيون
المركزي الصيني
تقدمت شركات
مختلفة بعطاءات
لأكثر من 300
إعلان، وكان
قيمة الزيادة
في العطاء
للإعلان الواحد
200 ألف يوان
على الأقل.
وقد نجحت شركة
P&G في الفوز
بأفضل الإعلانات
بعطاء قدره15ر385
مليون يوان،
في سابقة هي
الأولى من
نوعها لفوز
شركة أجنبية
بأعلى سعر
للإعلانات
في تاريخ عطاءات
الأسعار لإعلانات
التلفزيون
المركزي الصيني.
في العام الماضي
بلغت قيمة
إعلانات التلفزيون
المركزي الصيني
248ر5 مليارات
يوان، وفي
العام قبل
الماضي 41157ر4
مليارات يوان،
بزيادة 9ر18%
عن العام قبل
الماضي. وكان
عدد الشركات
الأجنبية
التي اشتركت
في عطاءات
العام الماضي
عشرة أضعاف
العام قبل
الماضي، وزاد
عدد الشركات
الأجنبية
التي تقدمت
عطاءات للإعلانات
في الأوقات
الذهبية لمحطة
التلفزيون
المركزي الصيني.لفترة
من العام لفترة
من العام
ترة
من العامعدد
الصينيين
العاملين
في الخارج
غير مناسب!
ترة
من العام
أوضح وانغ
دونغ جين،
نائب وزير
العمل والضمان
الاجتماعي
أن إجمالي
عدد الصينيين
العاملين
خارج البلاد
يمثل أقل من
1% في الأسواق
الدولية برغم
أن العمالة
الصينية في
الخارج حققت
تقدما إلى
حد ما، غير
أن هذا لا يتناسب
مع كون الصين
دولة كبيرة.
تشير إحصاءات
الهيئات الصينية
المعنية إلى
أن عدد الصينيين
العاملين
خارج البلاد
بلغ 525 ألف فرد
في أواخر عام
2003، حققوا دخلا
للصين قدره
مليارا دولار
أمريكي. خلال
الأعوام الثلاثة
الماضية بعد
تنفيذ <<تحديدات
إدارة الوسطاء
للتوظيف خارج
الصين>> ازداد
عدد أجهزة
الوساطة للتوظيف
خارج الصين
التي تحصل
على موافقة
وزارة العمل
والضمان الاجتماعي
من 58 جهازا
إلى 332 جهازا،
أي أكثر من
خمسة أضعاف،
وقد أقيم نظام
لإدارة التوظيف
خارج الصين
أساسيا، وتشكلت
معايير أولية
للسوق. تشير
نتيجة أرقام
منظمة العمل
الدولية إلى
أن عدد العاملين
خارج بلادهم
في العالم
حوالي 140 مليون
فرد، وعدد
العاملين
المتنقلين
في العالم
سنويا 60 مليون
فرد، والرقمان
مرشحان للزيادة.نتيجة
أرقام منظمة
العمل
نتيجة
أرقام منظمة
العمل عجز
الفحم في الصين
80 مليون طن
عام 2005نتيجة
أرقام منظمة
العمل
قال وو تشنغ
منغ، نائب
رئيس لجنة
الجمعية الصينية
لنقل وبيع
الفحم إن إجمالي
الإنتاج السنوي
للصين من الفحم
في عام 2004 الذي
بلغ 8ر1 مليار
طن حافظ على
التوازن بين
العرض والطلب
على الفحم،
وقال إن الفحم
لن يكون متوفرا
في الصين عام
2005 بسبب الزيادة
السريعة في
الطلب على
الفحم، ومن
المتوقع أن
يصل عجز الفحم
في الصين 80
مليون طن في
عام 2005. في الفترة
بين عام 2001 وعام
2003 بلغ معدل
الزيادة السنوية
لاستهلاك
الفحم في كل
الصين 120 مليون
طن، منه أكثر
من 100 مليون
طن لقطاع الكهرباء
والحديد الصلب
وغيرهما ،
وفي عام 2004 بلغ
إجمالي كمية
استهلاك الفحم
سنويا لكل
الصين 78ر1 مليار
طن. حسب كلام
وو تشنغ منغ،
تخطط الصين
لإنشاء قواعد
كبيرة للفحم
في أرجائها
يتجاوز الإنتاج
السنوي لكل
منها 100 مليون
طن الآن من
أجل ضمان إمدادات
الفحم وأمن
الطاقة، والوفاء
بالطلب المتزايد
على الفحم.نتيجة
أرقام منظمة
العمل
المدن
الصينية تدخل
عصر الاستهلاك
بالاقتراض

بدأ
مزيد من الصينيين
في المدن التخلي
عن عادات أسلافهم
في الاقتصاد
وحسن التدبير
في إدارة الشئون
المنزلية،
وولجوا عصر
الاستهلاك
بالاقتراض.
قبل عشر سنوات
كان الصينيون،
الذين يتسمون
بالاعتماد
على الذات،
يعتبرون الاستهلاك
بالاقتراض
عارا، ولكن
فرط السحب
والاستهلاك
بالاقتراض
بدأ يظهر في
حياتهم مع
تطور الاقتصاد
وارتفاع الأسعار.
يقول ليو جيان
تشانغ، الباحث
بمعهد الدراسات
العليا بالأكاديمية
الصينية للعلوم
الاجتماعية
في مقال له
إن عددا كبيرا
من الأسر في
المدن الكبيرة
مثل بكين وشانغهاي
وغيرهما أصبحت
تتحمل ديونا
عالية، ووصلت
نسبة الديون
العائلية
إلى مستوى
الدول المتقدمة
مثل الولايات
المتحدة وغيرها،
بل تجاوزته.
الشباب هم
القوة الرئيسية
التي تقود
تيار الاستهلاك
بالاقتراض،
وتشير نتيجة
لدراسة ميدانية
أجريت على
الشباب في
المدن إلى
أن 57% منهم قالوا
إنهم يستطيعون
الإنفاق اليوم
ما سيسكبونه
غدا، و48% منهم
قالوا إن الاستهلاك
بالاقتراض
لا يقلقهم. لفترة
من العام لفترة
من العام